الخميس، 12 يناير 2012


لك يا مالكة قلبي وروحي
 
هـواك حياتي

نغم يداعب خيالاتي 

أدمنت حضنك 

ولا أطيـقُ رحيـلا 

هـواك دفء ..

أذاب ثلوج حياتي 

وصدرك حـنينـا 

ما رأت له الدنيا مثيـلا 

وحبــك سحر

ونبـع يؤنس وحدتي 

يشفي قلبا 

بات بهواك عـليـلا

هـواك حـبيبتي 

سـرُّ فرحتـي وعيدي 

وشرف حبك 

يلبسني تاج وإكليـلا 

أحبك 

ونارُ الحب بأضلعي تكويني 

كلمـا إشتعلت 

كان العذابُ جمـيـلا 

أحبـك يا من أتيتى

ظلمــــتي 

شُعـاع , وروح كانت 

سـراجا و قنديــلا 

في قربك سـحــر 

زادك أنــاقـة 

تألّـق الجمــالُ به 

فكان أصـيــلا 

سلبتى قـلبي 

بـأ لـذ الأسـحــار 

ولا أملـك ُ 

لســر هـواك .. تأويــلا 

ملاكـ أنـت 

بل أنـت الحـيـاة 

ولهفـتي علـيك 

أكبر دليــلا 

أنت الحب و الأهـلُ 

انت كل الناس 

أنت صـديقُة العمر 

و يا نعم الخليـلا 

لا يكفـيني الكلام 

حديثا شـعـرا 

فلسـاني وقلمي

كان عليك قليـلا

أحبــك 

صدقا بكـل الصــدق 

وحبي لك 

شـعور اضحي نـبيـلا






رضا حسن السيد

فـــزْ بعلم تعشْ حيـّاً بــه أبـداً فالناسُ موتى وأهلُ العلم أحياءُ وقدرُ كل امرءِ ما كان يُحسنـُه والجاهلـون لأهل العلم أعـــــداءُ

هناك تعليق واحد:

  1. لك يا مالكة قلبي وروحي
    فليس لك مثيلا... ولم أجد لحبك بديلا...
    وكم بحثت عنك طويلا... ولن أتنازل عنك فأنتى فى قلبى سراجا منيرا وإكليلا

    ردحذف